كتاب ( مرجعية الفقهاء في زمن الغيبة ) للشيخ جاسم الوائلي تناول المؤلف (حفظه الله) في هذا الكتاب مسألة الرجوع الى الفقهاء في معرفة الحكم الشرعي في زمن غيبة الامام الحجة (ع) وهو ما يُصطَلح عليه بـ "التقليد" مستعرضاً أدلة مشروعية التقليد ودفع الشبهات عنها، وقد طرح المؤلف بحثه مراعياً فيه الجنبة التخصصية كبحث فقهي من جهة، ومن جهة اخرى كان ملائماً في الطرح لمستوى الوسط الجامعي، فانتظم البحث في تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة، فكانت كما يلي: تمهيد: في معنى التقليد واقسامه. الفصل الأول: في أدلة مشروعية التقليد في الأحكام الفقهية: وذكر فيه تسعة أدلة. الفصل الثاني: تاريخ المرجعية، وقِدَمها، ومكانتها: وذكر لذلك مقامين: المقام الأول: قِدَم المرجعية حسب نصوص المعصومين (ع). المقتم الثاني: قِدَم المرجعية حسب كلمات الأعلام. الفصل الثالث: في أجوبة الشبهات والإشكالات: وفي ذلك مقصدان: المقصد الأول: في أجوبة شبهات منكري التقليد. المقصد الثاني: في أجوبة إشكالات المعلِّقين. الخاتمة: في نصيحة للمؤمنين المتأثرين بشبهات و مغالطات منكري التقليد. #مركز_القمر #قارئ_عراقي تابعوا أعمالنا الفديوية التوعوية على قناتنا في اليوتيوب https://www.youtube.com/@qr_center
كتاب ( مرجعية الفقهاء في زمن الغيبة ) للشيخ جاسم الوائلي تناول المؤلف (حفظه الله) في هذا الكتاب مسألة الرجوع الى الفقهاء في معرفة الحكم الشرعي في زمن غيبة الامام الحجة (ع) وهو ما يُصطَلح عليه بـ "التقليد" مستعرضاً أدلة مشروعية التقليد ودفع الشبهات عنها، وقد طرح المؤلف بحثه مراعياً فيه الجنبة التخصصية كبحث فقهي من جهة، ومن جهة اخرى كان ملائماً في الطرح لمستوى الوسط الجامعي، فانتظم البحث في تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة، فكانت كما يلي: تمهيد: في معنى التقليد واقسامه. الفصل الأول: في أدلة مشروعية التقليد في الأحكام الفقهية: وذكر فيه تسعة أدلة. الفصل الثاني: تاريخ المرجعية، وقِدَمها، ومكانتها: وذكر لذلك مقامين: المقام الأول: قِدَم المرجعية حسب نصوص المعصومين (ع). المقتم الثاني: قِدَم المرجعية حسب كلمات الأعلام. الفصل الثالث: في أجوبة الشبهات والإشكالات: وفي ذلك مقصدان: المقصد الأول: في أجوبة شبهات منكري التقليد. المقصد الثاني: في أجوبة إشكالات المعلِّقين. الخاتمة: في نصيحة للمؤمنين المتأثرين بشبهات و مغالطات منكري التقليد. #مركز_القمر #قارئ_عراقي تابعوا أعمالنا الفديوية التوعوية على قناتنا في اليوتيوب https://www.youtube.com/@qr_center
BY قارئ عراقي - Iraqi Reader
Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 283
In general, many financial experts support their clients’ desire to buy cryptocurrency, but they don’t recommend it unless clients express interest. “The biggest concern for us is if someone wants to invest in crypto and the investment they choose doesn’t do well, and then all of a sudden they can’t send their kids to college,” says Ian Harvey, a certified financial planner (CFP) in New York City. “Then it wasn’t worth the risk.” The speculative nature of cryptocurrency leads some planners to recommend it for clients’ “side” investments. “Some call it a Vegas account,” says Scott Hammel, a CFP in Dallas. “Let’s keep this away from our real long-term perspective, make sure it doesn’t become too large a portion of your portfolio.” In a very real sense, Bitcoin is like a single stock, and advisors wouldn’t recommend putting a sizable part of your portfolio into any one company. At most, planners suggest putting no more than 1% to 10% into Bitcoin if you’re passionate about it. “If it was one stock, you would never allocate any significant portion of your portfolio to it,” Hammel says.
